رغم جمالها وعذب مائها وروح شعبها وثورته لـ إجلها كل ذلك الشعور المزدحم بـ اصوات الحريه أفصح عن خفايا شعوري وألمي من صراخ الأشواق لـ وطني وتربة والدي وذكريات ألم رحيله وحضن والدتي حبيبتي وحرزها الدافىء وعائلة كبيرة احتملتني بكل مراحلي وعاشت معي اخطائي وحزني وحبي وفرحي وأولجت فيني صبراً عميق يقول لي تحملنا اصعب الصعاب وفاة والدنا واصبح الأمل ينادي الصبر هناك حياة متبقيه لنا لنعيش بحبه وندفىَ بحنانه وعلى اطلال روحه نظرنا الى مكانته بيننا ووضعنا ايدينا على اثار حبه وتلك الأثار اشعلت حنين باكىء يناجي وحشة الغربه ويسلا بـ أملاً لـ للقاء بهم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق